The Adler (German for "Eagle") was the first locomotive that was successfully used commercially for the rail transport of passengers and goods in Germany. The railway vehicle was designed and built in 1835 by the British railway pioneers George and Robert Stephenson in the English town of Newcastle. It was delivered to the Bavarian Ludwig Railway (Bayerische Ludwigsbahn) for service between Nuremberg and Fürth. It ran officially for the first time there on 7 December 1835. The Adler was a steam locomotive of the Patentee type with a wheel arrangement of 2-2-2 (Whyte notation) or 1A1 (UIC classification). The Adler was equipped with a tender of type 2 T 2.
عبد الرحمن الصوفي هو أبو الحسين عبد الرحمن بن عمر الصوفي أحد أشهر الفلكيين (291 هـ - 376 هـ / 903 - 986م) عالم فلك مسلم من القرن العاشر الميلادي. اسمه الخماسي عبد الرحمن بن عمر بن سهل الصوفي الرازي. ولد بالري في بلاد فارس في 9 محرم 291 هـ (الموافق:7 ديسمبر 903 م)، اتصل بعضد الدولة البويهي. وهو من الذين قالوا بأن الأرضكروية[بحاجة لمصدر] بعد إراتوستينس الذي كان قد أثبت كرويتها قبل الميلاد، وكان من كبار علماء الفلك. وهو من أعظم فلكيي الإسلام على حد تعبير المؤرخ جورج سارطون. وقد كان صديقاً للخليفة البويهي عضد الدولة الذي اتخذه فلكياً ومعلماً له لمعرفة مواضع النجوم وحركة الأجرام الفلكية. وقد قام عضد الدولة ببناء مرصد خاص للصوفي في شيراز مما ساعده في القيام بإنجازاته الفلكية. وقد توفي الصوفي في 8 محرم 376 هـ (الموافق: 25 مايو 986 م) وعمره 82 عاماً.
The Adler is often cited as the very first locomotive used by a railway company on German soil. But as early as 1816 a serviceable steam locomotive was designed by the Royal Prussian Steelworks (Königlich Preußische Eisengießerei) in Berlin. During a trial run this so-called Krigar locomotive hauled one railway wagon with a payload of 8,000 German pounds (about 4.48 tonnes or 4.41 long tons). But this vehicle was never used commercially. Nevertheless, the Adler was undoubtedly the first successfully operated locomotive in regular use in Germany.
قدم الصوفي في علم الفلك إسهامات مهمة تتجلى منها رَصَدَ النجوم، وعدَّها وحدد أبعادها عرضاً وطولاً في السماء، ولاحظ نجوماً لم يسبقه إليها أحد من قبل. ثم رسم خريطة للسماء حسب فيها مواضع النجوم وأحجامها ودرجة لمعان كل منها. ووضع فهرساً للنجوم لتصحيح أخطاء من سبقوه. وقد اعترف الأوربيون بدقة ملاحظاته الفلكية حيث يصفه ألدومييلي بأنه "من أعظم الفلكيين الفرس الذين ندين لهم بسلسلة دقيقة من الملاحظات المباشرة<، ثم يتابع قائلاً :>ولم يقتصر هذا الفلكي العظيم على تعيين كثير من الكواكب التي لا توجد عند بطليموس، بل صحح أيضاً كثيراً من الملاحظات التي أخطأ فيها، ومكن بذلك الفلكيين المحدثين من التعرف على الكواكب التي حدد لها الفلكي اليوناني مراكز غير دقيقة.